ضحايا فلسطينيين على يد قوات الاحتلال بمتابعة عالمية صامته

صعدت القوات الإسرائيلية عملياتها بعد أن قتل فلسطيني إسرائيليين اثنين في حانة في تل أبيب الأسبوع الماضي، حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت في ذلك الوقت إن قوات الأمن ستُمنح “حرية العمل الكاملة … من أجل دحر الإرهاب”، رغم أنه لم يحدد ما يعنيه ذلك.
هذا وأسفرت موجة الهجمات التي شنها فلسطينيون من الداخل وفلسطينيون آخرون في إسرائيل في الأسابيع الثلاثة الماضية عن مقتل 12 إسرائيليا واثنين من أوكرانيا. وكانت تلك واحدة من أكثر الفترات دموية من نوعها منذ سنوات، مما جعل البلاد في حالة توتر.
وقتل 20 فلسطينيا، قيل إن كثيرا منهم مسلحون، منذ ذلك الحين في مداهمات إسرائيلية بالضفة الغربية. وتركزت تلك العمليات في مدينة جنين التي جاء منها فلسطينيان نفذا هجمات في إسرائيل.